القادسيه وبس

القادسية أخذ كل ما يبي

خرج القادسية بكل ما يريد من المواجهة الأولى مع العربي في الدور قبل النهائي لكأس الأمير بالفوز بفارق هدفين مع الاحتفاظ بقوة الفريق وعناصره بلا اصابات او ايقاف للقاء الرد وقبل ذلك للقاء باختاكور الاربعاء.ورغم ان الاصفر خاض المباراة من دون نجمه بدر المطوع المصاب إلا أن الفريق تمكن من التغلب على غياب المطوع وقدم مباراة تكتيكية جيدة.ولعب خطا الوسط والدفاع القدساويان دوراً مؤثراً فيما حققه الفريق من نتيجة وما قدمه من عرض فقد بسط الاول والمكون من كيتا وميلادين وصالح الشيخ ونواف المطيري سيطرته على مجريات اللعب منذ انطلاقة اللقاء بحسن انتظاره وتوافق تحركات لاعبيه وضغطهم على حامل الكرة العربي وفي تضييق المساحات امامه وهو دور قاما به لاعبا المحور كتيا وميلادين تاركين للشيخ التفرغ لقيادة الهجمات بحس هجومي عال وللمطيري استغلال المساحات الخالية في الجهة اليسرى فيما كان لاعبو خط الدفاع عند مستوى اللقاء فأجادوا بأداء واجبات التغطية والرقابة وبدا واضحا ان عناصر هذا الخط استعانت بما تملكه من مخزون خبرة سواء في المواجهات الثنائية مع مهاجمي العربي او في التصرف في المواقف الصعبة.في المقابل ادى ثنائي خط المقدمة خلف السلامة واحمد عجب واجبهما فبرز الاول بجهده السخي وتعامله الذكي مع الكرات التي تصله وتمكن الثاني من احراز هدف الاطمئنان لفريقه.ومع ان اداء الاصفر تراجع نوعا ما في منتصف الشوط الثاني الا ان التبديلين اللذين اجراهما المدرب بالدفع بطلال العامر بدلا من نواف المطيري وحمد العنزي مكان احمد عجب انعشا الفريق واتاحت له التخلص من ضغط العربي من خلال الارتداد بهجمات مرتدة كادت ان تثمر في اكثر من مناسبة.القادسية أخذ كل ما يبيخرج القادسية بكل ما يريد من المواجهة الأولى مع العربي في الدور قبل النهائي الفوز بفارق هدفين مع الاحتفاظ بقوة الفريق وعناصره بلا اصابات او ايقاف للقاء الرد وقبل ذلك للقاء باختاكور الاربعاء.ورغم ان الاصفر خاض المباراة من دون نجمه بدر المطوع المصاب إلا أن الفريق تمكن من التغلب على غياب المطوع وقدم مباراة تكتيكية جيدة.ولعب خطا الوسط والدفاع القدساويان دوراً مؤثراً فيما حققه الفريق من نتيجة وما قدمه من عرض فقد بسط الاول والمكون من كيتا وميلادين وصالح الشيخ ونواف المطيري سيطرته على مجريات اللعب منذ انطلاقة اللقاء بحسن انتظاره وتوافق تحركات لاعبيه وضغطهم على حامل الكرة العربي وفي تضييق المساحات امامه وهو دور قاما به لاعبا المحور كتيا وميلادين تاركين للشيخ التفرغ لقيادة الهجمات بحس هجومي عال وللمطيري استغلال المساحات الخالية في الجهة اليسرى فيما كان لاعبو خط الدفاع عند مستوى اللقاء فأجادوا بأداء واجبات التغطية والرقابة وبدا واضحا ان عناصر هذا الخط استعانت بما تملكه من مخزون خبرة سواء في المواجهات الثنائية مع مهاجمي العربي او في التصرف في المواقف الصعبة.في المقابل ادى ثنائي خط المقدمة خلف السلامة واحمد عجب واجبهما فبرز الاول بجهده السخي وتعامله الذكي مع الكرات التي تصله وتمكن الثاني من احراز هدف الاطمئنان لفريقه.ومع ان اداء الاصفر تراجع نوعا ما في منتصف الشوط الثاني الا ان التبديلين اللذين اجراهما المدرب بالدفع بطلال العامر بدلا من نواف المطيري وحمد العنزي مكان احمد عجب انعشا الفريق واتاحت له التخلص من ضغط العربي من خلال الارتداد بهجمات مرتدة كادت ان تثمر في اكثر من مناسبة